المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
مشيخه البياني
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (9620)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
ابن رافع السلامي
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
«الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا أهل الأرض يرحمكم من في السماء» . هذا حديث حسن غريب، تفرد به
يسافر بالقرآن إلى أرض العدو» .
الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ
أيكم يعرف القس بن ساعدة الإيادي؟» ، قالوا: كلنا يا رسول الله نعرفه، قال صلى الله عليه
لما جاء إلى مكة دخلها من أعلاها وخرج من أسفلها» .
لا حسد إلا في اثنتين: رجل أتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه
«من يقل علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار» .
نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم المغرب إذا توارت بالحجاب» . وأخرجه مسلم، والترمذي، عن
أفرد بالحج. وأنبأنيه عاليا أبو الحسن علي بن البخاري، قال: أنا أبو حفص بن طبرزذ، قال: أنا
«نعم الإدام الخل» .
«من كان وصلة لأخيه المسلم إلى ذي سلطان في منفعة بر، أو تيسير عسر، أعين على إجازة الصراط
«هل عليه دين؟» قالوا: لا، قال: «فهل ترك شيئا؟» قالوا: لا، فصلى عليه، ثم أتي بجنازة أخرى،
ألا تبايع؟» قلت: قد بايعت يا رسول الله، قال: «وأيضا» ، فبايعته الثانية، فقلت له: يا أبا مسلم،
هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة، قال: ثم تكلم بكلام خفي علي، فقلت لأبي:
لا يزال هذا الأمر في قريش، ما بقي من الناس اثنان»
من عباد الله، من لو أقسم على الله لأبره» سئل شيخنا هذا ابن الشحنة في رجب سنة ست وسبع مائة
«كتاب الله القصاص»
ابنة النضر لطمت جارية فكسرت ثنيتها، فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأمر
لا تسأل الإمارة، فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها، وإن أعطيتها عن غير مسألة أعنت
نهى عن بيع وسلف»
أحدكم إذا مات، عرض عليه مقعده بالغداة والعشي، فإن كان من أهل الجنة، فمن أهل الجنة، وإن
من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة وفي بيته منه شيء» ، فلما كان العام المقبل، قالوا: يا رسول
كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راع، وهو مسئول عن رعيته، والرجل
الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، فمن كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت» . وأخرجه البخاري، عن
«لا يبع بعضكم على بيع بعض» .
أتي بالبراق ليلة أسري به ملجما مسرجا، فاستصعب عليه، فقال له جبريل عليه السلام: أبمحمد
ما شممت عنبرا قط، ولا مسكا، ولا شيئا أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم. متفق عليه،
يمر بالتمرة، فما يمنعه أن يأخذها إلا مخافة أن تكون صدقة» .
«إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له» . صحيح،
" رأيت ربي الليلة في أحسن صورة، فقال لي: يا محمد، فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: لا أعلم،
لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنة» .
بينا أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي وعليهم قمص، منها ما يبلغ الثدي، ومنها ما يبلغ دون
يصلي من الليل، فقمت عن يساره أصلي بصلاته، فأخذ بذؤابة كانت لي أو برأسي , فأقامني عن يمينه
القوم يقرون في قومهم» . أخرجه هكذا في الجهاد من صحيحه، وهو أحد ثلاثياته