بعد الْحَرْب التركية الروسية (1898)

عِنْدَمَا اعتليت كرسى الحكم كَانَ وضع الامبراطورية سَيِّئًا وزادت الْحَرْب الروسية من تدهور الْوَضع فقد اخْتَلَط الحابل بالنابل وتوترت الأعصاب وَلم يعد أحد يجد مبتغاه فَفِي هَذِه الايام وجدت نفسى وحيدا انفض النَّاس من حولى وانتهت الْحَرْب فازداد الْأَمر سوء ا

وَفِي سَبِيل انقاذ مَا يُمكن انقاذه تمكنت بصعوبة من الْحُصُول على حق اعادة النّظر فِي اتفاقية (آياستفانوس (

طور بواسطة نورين ميديا © 2015