التَّجْدِيد فِي التَّقْوِيم

لقد آن الاوان لكَي نعتمد التَّقْوِيم (الغريغوري (فِي الْمَوَاقِيت وَلنْ يكون هَذَا الامر مستحيلا كَمَا يَقُول شيخ الاسلام اذا نَحن أحسنا التطبيق بعد وَضعه فِي الْموضع الصَّحِيح لَا شكّ أَنه سيحدث هياجا كَبِيرا لَكِن النَّفْع فِي اعْتِمَاد هَذَا التَّقْوِيم كَبِير أَيْضا

وَالْوَاقِع أَن الاحتفال بذكرى جلوسي ينظم كل سنة حسب التَّقْوِيم الْجَدِيد (31 آب) وَلم يردني أَي انتقاد جدي من أَي مَوَاطِن حَتَّى الْآن ان فرق الاثْنَي عشر يَوْمًا فِيمَا بَين التَّقْوِيم الْقمرِي والتقويم الشمسي يُؤَدِّي بعد مُدَّة الى فروق كَبِيرَة وفوضى فِي الْحساب

وَمن الْمُفِيد أَن نشكل لجنة خَاصَّة لدراسة الاصلاح التقويمي الذى نفكر فِيهِ

التطور الفكري والاصلاحات

ان مَا يُسَمِّيه الْبَعْض بالجمود الفكري وليد أَسبَاب تخْتَلف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015