الخاتمة في وجوب التمسك بالكتاب والسنة والرجوع عند الاختلاف إليهما، فما خالفهما فهو رد

الخاتمة

فِي وُجُوبِ التَّمَسُّكِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالرُّجُوعِ عِنْدَ الاختلاف إليهما، فما خالفهما فهو رد.

وفيه خمسة فصول

الفصل الأول: فِي ذِكْرِ وُجُوبِ طَاعَةِ الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -.

الفصل الثاني: في تحريم القول على الله بِلَا عِلْمٍ، وَتَحْرِيمِ الْإِفْتَاءِ فِي دِينِ اللَّهِ بما يخالف النصوص.

الْفَصْلُ الثَّالِثُ: فِي عِظَمِ إِثْمِ مَنْ أَحْدَثَ في الدين ما ليس منه.

الفصل الرابع: في معنى البدعة، وأن البدع كلها مردودة وفي ذكر أقسامها.

الفصل الخامس: في وجوب الاحتكام إلى الكتاب والسنة في كل ما وقع فيه الخلاف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015