(1) البخاري: صحيح البخاري، ترتيب مصطفى البغا 2/870، باب أفنية الدور والجلوس فيها والجلوس على الصّعدات، رقم الحديث (2333) .

ثكلتك أمك أي فقدتك. ويريد إذا كنت هكذا فالموت خير لك لئلا تزداد سوءا. ابن الأثير: النهاية في غريب الحديث 1/ 217.

(2) يكب: كب لوجهه، وعلى وجهه كَبا أي قلبه وألقاه. المعجم الوسيط ص771. ويكون المعنى هنا يقلبهم.

(3) حصائد ألسنتهم: أي ما يقتطعونه من الكلام الذي لا خير فيه. ابن الأثير: مرجع سابق 1/394.

(4) الترمذي: سنن الترمذي 5/12، كتاب الإيمان، باب ما جاء في مرحة الصلاة، رقم الحديث (2616)

(5) ما يتبين فيها: لا يتدبرها ولا يتفكر في قبحها وما يترتب عليها.

(6) يزل بها في النار: ينزلق بسببها ويقرب من دخول النار.

(7) أبعد مما ... : كناية عن عظمها ووسعها.

(8) البخاري: صحيح البخاري، ترتيب مصطفى البغا 5/3377، كتاب الرقاق، باب حفظ اللسان، رقم الحديث (6112) .

(9) من رضوان الله: مما يرضى الله تعالى.

(10) لا يلقى لها بالا: لا يبالي بها ولا يلتفت إلى معناها خاطره ولا يعتد بها ولا يعيها بقلبه.

(11) سخط الله: مما يغضبه ولا يرضاه.

(12) يهوى بها: يسقط بسببها.

(13) البخاري: صحيح البخاري، ترتيب مصطفى البغا 5/2377، كتاب الرقاق، باب حفظ اللسان، رقم الحديث (6113) .

الماوردي. أدب الدنيا والدين ص 237.

(14) المرجع السابق: ص 245.

(15) سورة لقمان. آية (19) .

(16) البخاري: صحيح البخاري 4/98، كتاب بدء الخلق، باب خير مال المسلم غنم يتبع بها شغف الجبال.

(17) ابن حجر: فتح الباري بشرح صحيح البخاري.1/458.

(18) البخاري: الأدب المفرد، رقم الحديث (297) .

(19) ابن حجر: فتح الباري بشرح صحيح البخاري 10/459.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015