وهكذا، فإن على المعتني بالعلم أن يعنى بالتعرف على الأساليب اللغوية الصحيحة التي بها يستقيم، أو يحسن، المعنى وأسلوب الخطاب، وأن يتعرف على الأساليب المخطئة في التعبير عن المعاني، وأن يعنى بهذا الأمر في كتابته وحديثه تطبيقيا.

*ركب معي في السيارة أخ عزيز، وكان يتحدث إلي، فألغز في كلامه، ففسرته له على الذي قصد؛ فقال لي: ما شاء الله، ألمعي!.

فقلت له: لأنك معي!.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015