الجزء الخامس من كِتَاب اللَّطَائِف مِنْ عُلُومِ الْمَعَارِفِ

مما أَمْلَاهُ الْحَافِظ الإِمَام أَبُو مُوسَى مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي عِيسَى الْمَدِينِيُّ، أدام اللَّه أيامه، مِمَّا لَمْ يسبق إِلَيْهِ، نفعنا اللَّه تَعَالَى والْمُسْلِمِينَ بِهِ.

بسم اللَّه الرحمن الرحيم حَدَّثَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ الْحَافِظُ مُحْيِي السُّنَّةِ نُورُ الأَئِمَّةِ شَمْسُ الحُفَّاظِ أَبُو مُوسَى مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي عِيسَى الْمَدِينِيُّ، أدام اللَّه أيامه، إِمْلَاءً مِنْ لَفْظِهِ يَوْم السَّبْتِ الثالث والعشرون مِنْ شهر ربيع الآخر، سنة ثمان وأربعين وخمس مائة، قَالَ: طريق سادس لرِوَايَة الليث، عَنْ رجل، عَنْ آخر، عَنِ الزُّهْرِيِّ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015