قواعد الفقه (صفحة 262)

الْأُمُور وَهِي تقليب الْفِكر حَتَّى يَهْتَدِي إِلَى الْمَقْصُود قَالَ النَّسَفِيّ هُوَ مَا يتلطف بهَا لدفع الْمَكْرُوه

الْحَيَوَان نقيض الموتان ثمَّ أطلق على كل ذِي روح ناطقا كَانَ أَو غير نَاطِق مَأْخُوذ من الْحَيَاة يَسْتَوِي فِيهِ الْوَاحِد وَالْجمع لِأَنَّهُ مصدر فِي الأَصْل وَأَصله حييان وَفِي الْقُرْآن الْحَكِيم {وَإِن الدَّار الْآخِرَة لهي الْحَيَوَان} أَي هِيَ الْحَيَاة الَّتِي لَا يعقبها موت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015