قواعد الفقه (صفحة 232)

فِي السُّجُود أَن يرفع وركيه فِي السُّجُود حَتَّى يفحش وَقيل هُوَ أَن يلصق اليتيه بعقبيه فِي السُّجُود وَقد كره أَن يسْجد متوركا

التورية هِيَ أَن يُرِيد الْمُتَكَلّم بِكَلَامِهِ خلاف ظَاهره مثل أَن يَقُول فِي الْحَرْب مَاتَ إمامكم وَهُوَ يَنْوِي بِهِ أحدا من الْمُتَقَدِّمين

توزع المَال هُوَ اقتسامه

التَّوَقُّف هُوَ التَّلَوُّم والامتناع والكف

التَّوْقِيت هُوَ التَّقْدِير للشَّيْء زَمَانا

التوقيع هُوَ الْمحْضر وَسَيَأْتِي

التَّوَكُّل هُوَ الِاعْتِمَاد على الله وَعدم الالتفاف إِلَى مَا عداهُ قَالَ السَّيِّد هُوَ الثِّقَة بِمَا عِنْد الله واليأس عَمَّا فِي أَيدي النَّاس

التَّوْكِيل هُوَ إِقَامَة الْغَيْر مقَام نَفسه فِي التَّصَرُّف مِمَّن يملكهُ

التَّوْلِيَة عِنْد الْفُقَهَاء هُوَ بيع المُشْتَرِي بِثمنِهِ بِلَا فضل

التوى يُقَال توى المَال على الْكَفِيل بِأَن مَاتَ مُفلسًا

التهاتر فِي الْبَينَات التساقط والبطلان

التهاون هُوَ الاستحقار والاستهزاء وَالِاسْتِخْفَاف

التَّهَجُّد هُوَ لُغَة إِزَالَة بتكلف وَفِي الِاصْطِلَاح هُوَ التَّطَوُّع بعد النّوم وَوَقته من الْمغرب إِلَى طُلُوع الْفجْر وَهُوَ أخص من صَلَاة اللَّيْل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015