1257. وقصيدة له نونية مقيّدة، يصف فيها قرطبة وجامعها وإشبيلية وبلده مورور ويبكي الأندلس؛

1258. وخطبة له في الأعمار مسمطة.

سمعت ذلك كلّه على ناظمه مؤلّفه أبي إسحاق بن فرقد المذكور في الثاني من رمضان المعظم سنة أربع وستين وخمس مئة، وأجاز لي بخطّ يده جميع تواليفه ورواياته ومجموعاته في التاريخين المتقدّمين فوق هذا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015