* "وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا..وهو الولي الحميد" [الشورى من الآية: 28] .

"رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري" [طه: 25-26] .

* سورة الشرح كاملة "ألم نشرح لك صدرك ... وإلى ربك فارغب".

* ويدعو بـ "أذهب الباس، رب الناس، بيدك الشفاء لا كاشف له إلا أنت"

* واللهم رب الناس، اذهب الباس، اشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقماً".

* و "أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك" (أن يشفيني) .

ثم يتوقف قليلاً، ثم يرقى بنية التعويذ والتحصين له أو لمن يقرأ عليه، وأن الأذى لا يعود إليه أبداً إن شاء الله.

* آيتان من سورة المؤمنون (97 -98) "وقل رب أعوذ بك من همزات الشيطاين وأعوذ بك رب أن يحضرون"

* بعض آية من البقرة: " [من الآية:137] ... فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم".

* ويدعو بـ "أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه، وشر عباده، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون".

* وبـ "أعوذ بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة".

* وبـ "أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر، من شر ما خلق وذرأ وبرا، ومن شر ما ينزل من السماء، ومن شر ما يعرج فيها، ومن شر ما ذرأ في الأرض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر فتن الليل والنهار، ومن شر طوارق الليل والنهار، إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن".

* وبـ "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق".

* وبـ "تحصنت بالله الذي لا إله إلا هو، إلهي وإله كل شيء، واعتصمت بربي ورب كل شيء، وتوكلت على الحي الذي لا يموت واستدفعت الشر بلا حول ولا قوة إلا بالله، حسبي الله ونعم الوكيل، حسبي الرب من العباد، حسبي الخالق من المخلوق، حسبي الرازق من المرزوق، حسبي الذي هو حسبي، حسبي الذي بيده ملكوت كل شيء، وهو يجير ولا يجار عليه، حسبي الله وكفى، سمع الله لمن دعا، ليس وراء الله مولى حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.

وإن كان يرقي غيره فعند التعوذات النبوية يبدل الضمير ويجعله للمخاطب "أعيذه" أو "أعيذها" أو "أعيذكم"، وعند التحصين يقول: (حصنت نفسي ومالي وأهلي وكل شيء أعطانيه ربي، بالحي القيوم الذي لا يموت أبداً، ودفعت عنهم السوء بلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم".

وأما الأمراض العضوية والنفسية فتعالج بالقرآن أيضاً، وللسلف تجارب نافعة في هذا الباب كابن تيمية وابن القيم وغيرهما.

تنبيه:

لا يفهم مما سبق ترك الأسباب الدوائية، إذ فعل الأسباب من الأمور التي ينبغي العمل بها، فيحرص الإنسان على التداوي فهو مشروع، بل هو في منزلة مدافعة ألم الجوع والعطش، وحقيقة التوحيد لا تتم إلا بمباشرة الأسباب، وتعطليها يقدح في التوكل، فالتداوي ليس كالاسترقاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015