نص من القرآن أو من سنة ... وطبيب ذاك العالم الرباني1

ولذا فقد وجدنا تفصيلا من عقيدته في التوحيد خصوصا توحيد الألوهية، وهو داخل في الإِيمان بالله، الركن الأول من أركان الإيمان، أما بقية أركان الإيمان ومباحثه، فلم نجد للشيخ تفصيلا فيه كما وجدناه له في التوحيد، ولذلك نكتفي بما تقدم ذكره في مجمل عقيدته في ذلك.

وننتقل من عرض العقيدة إلى جانب الدفاع عنها والتحذير من نواقضها وهو ما يتضمنه الفصل التالي: في التحذير من نواقض عقيدة السلف الصالح أو نواقض كمالها فإلى ذلك وبالله التوفيق، ولا حول ولا قوة إلا به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015