صفوه التفاسير (صفحة 1443)

2 - الإلتفات من الغيبة إِلى الخطاب {إِن تَتُوبَآ إِلَى الله} زيادةً في اللوم والعتاب.

3 - صيغ المبالغة {العليم الخبير} {نَّصُوحاً} {ظَهِيرٌ} {قَدِيرٌ} الخ.

4 - ذكر العام بعد الخاص {وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلاَئِكَةُ} فقد خصَّ جبريل بالذكر تشريفاً، ثم ذكره ثانية مع العموم اعتناءً بشأن الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ ووسَّط صالح المؤمنين بين الملائكة المقربين.

5 - المجاز المرسل {قوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً} ذكر المسبِّب وأراد السبب أي لازموا على الطاعة لتقوا أنفسكم وأهليكم من عذاب الله.

6 - المقابلة بين مصير أهل الإِيمان ومصير أهل الطغيان {ضَرَبَ الله مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ} و {ضَرَبَ الله مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ} .

7 - التغليب {وَكَانَتْ مِنَ القانتين} غلَّب الذكور على الإِناث.

8 - السجع المرصَّع كأنه اللؤلؤ والمرجان، وهو كثير في القرآن فتدبره بإِمعان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015