لا تخليد في الدنيا لأحد

Q هل الرسول صلى الله عليه وسلم خير بين أن يخلد في الدنيا وله الجنة، وبين الرفيق الأعلى فاختار الرفيق الأعلى؟

صلى الله عليه وسلم لا أعلم، والله تعالى يقول: {وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ} [الأنبياء:34] فكيف يخير بالبقاء في الدنيا؟!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015