الأنبياء [48 - 67]

تفسير سورة الأنبياء [48 - 67]

كان أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام يدعو قومه إلى التوحيد، وترك الشرك، وقد جادلهم بالحجة الظاهرة الباهرة، بطريقة عقلية واضحة بينة، فلم ينقادوا له لعمى قلوبهم، ولاتباعهم لآبائهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015