الفاتحة [5]

تفسير سورة الفاتحة [5]

يشرع ذكر البسملة في بداية كل قول وعمل، حيث اشتملت على ذكر اسم الله الذي لا معبود بحق سواه، واشتملت أيضاً على ذكر بعض صفاته الحسنى، فهو الرحمن الرحيم الذي يفيض بالنعم الجليلة عامها وخاصها على خلقه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015