أرجو الله أن يكتبه في سجل أعمالي التي لا تنقطع، وآمل من القرّاء أن يدعوا لي بالخير إن وجدوا خيرا، وأن يلتمسوا العذر لهفواتي، وما أكثرها. فالعصمة لا تكون إلا لنبي. والحمد لله رب العالمين.

محمد محمد حسن شرّاب داريا الشام في الحادي والعشرين من ربيع المولد النبوي 1417 هـ - 1996 م

طور بواسطة نورين ميديا © 2015