عبادة سنة» (?) ، وفي رواية «من عبادة الدهر» لأن المرء إذا تفكر قوي إيمانه.

ومنها: أن فيه دلالة على أن الإنسان إذا أصابه هم ينبغي له أن يحدث بذلك أهله، ومن يعتقد من أصحابه إذا كانوا أصحاب دين ونظر، وأن الإنسان إذا وقع له واقع يسأل أهل العلم والنُهى، كما عرضت خديجة ما وقع للنبي - صلى الله عليه وسلم - على ورقة.

ومنها: أن فيه دلاله على أنه ينبغي للإنسان أن يتمنى الخير لنفسه كما تمنى ورقة أن يكون جزعاً في أيام رسالة نبينا - صلى الله عليه وسلم -.

وفي الحديث فوائد كثيرة غير ذلك (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015