قال: بلغني ماجرى على وجهه والله يحسن جزاءك، وأنشدني:

عثمان يعلم أن الحمد ذو ثمن ... لكنه يشتهي حمداً بمجان

والناس أكيس من ان يحمدوا أحداً ... حتى يروا عنده آثار إحسان وانصرف من الكوفة وكان آخر عهدي به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015