جاؤوا به وورثوه للأمة لا في كل ما يسمى علماً، وأيضاً فإن محبة العلم تحمل على تعلمه واتباعه وذلك هو الدين، وبغضه ينهى عن تعلمه واتباعه) ·

فعلى الجميع بعد أن بُينت أمارات السعادة بياناً شافياً بما خط هذا العالم الجليل أن يقف وقفة صادقة مع النفس ويتأمل هل يسير في طريق صحيح يكفل له السعادة أم أن ما يرآه سراب يحسبه الظمآن ماء؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015