-كن مغلوبا لزوجتك، وتبسم لها، وأدخل شيئا من المرح في حوارك معها.

-احرص على الحلال: فالحلال له شأن كبير، فإن العبد ليرى أثر الذنب في تعثر دابته وزوجته.

-كن تاجرا: فكل ما تنفقه عليها، وعلى أولادك هو تجارة مع الله، وأعظم أجرا من النفقة على الأرملة والمسكين وفي سبيل الله، وفي بضع أحدكم صدقة فكم من أجر وثواب وحسنات تتأتى من وراء ذلك.

انتبه!

لقد اكتشفوا في الغرب أن 70 % من حالات الطلاق تتم أيام حيض الزوجة في الستة أيام الأولى، فتهيأ لأيام دورة زوجتك، واستعد لحالة غير طبيعية منها، واصبر عليها، فلقد عافاها الله من الصلاة أيام الدورة، فعافها أنت من طلباتك وجدالاتك، وتذكر نهيه صلى الله عليه وسلم عن الطلاق في أيام الحيض.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015