والعاجز عن ذلك عليه التقليد والسؤال، كما ذكر الله الأمرين في قوله تعالى {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} .

والله أعلم.

وصلى الله على محمد رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم.

تمت الرسالة

رحم الله مصنفها وأسكنه فسيح جناته

ونفع قارئها ودارسها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015