تصوروا

يتحدث الشيخ في هذه الخطبة عن بعض الصحابة حين احتضروا وكيف كان احتضارهم، وحالة الاحتضار سوف يمر بها الجميع، ومن وقت الاحتضار تبدأ رحلة الانتقال إلى الدار الآخرة، فإذا مات غسل، ودفن في قبره، وسأله منكر ونكير، وفتح له باب من الجنة أو من النار، ثم هو في يوم القيامة حاله كما كان في قبره من يسر أو عسر في الحساب، وكل هذا يبشر به من حين الاحتضار إذا رأى ملائكة بيض الوجوه أو سود الوجوه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015