منهج الأنبياء في الدعوة

بدأ الشيخ حفظه الله ببيان أهمية الموضوع؛ ثم تكلم عن قوله تعالى: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي) [يوسف:108] من حيث اشتمالها على منهج الدعوة وغايتها، وبين أن وجهي القراءة في هذه الآية يؤديان إلى معنيين صحيحين، وبين أن كل أساليب الدعوة المشروعة تحقق هدفاً واحداً.

موضحاً خطر التنازل عن الحق، وأعقب ذلك ببيان أساليب الدعوة التي اشتملت عليها آية سورة النحل، وأصناف الناس من حيث استخدام الأسلوب الأمثل معهم؛ مع بيان حقائق هذه الأساليب والفهم الخاطئ لها من قبل بعض الناس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015