أيها الأحبة! إن الذي دعاني لمثل هذا الحديث مواقف وصور رأيتها بأم عيني هذه الأيام، وما لم أر أكثر، ومالا نعلمه لا يحصر، فأسوقها إليكم لأسباب منها: