ثبت فى المسند والكتب الستة فى الصحيحين والسنن الأربعة إلا سنن أبى داود فهو فى سنن الترمذى والنسائى وابن ماجة مع الصحيحين ومسند الإمام أحمد، عن أنس رضى الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدور على نساءه فى الساعة الواحدة فى الليل أو النهار بغسل واحد، ليس فى الساعة الواحدة بعضكم يظن يعنى الساعة الواحدة، نهاراً ظهراً أوليلا، لا، يعنى فى جزء من الوقت يدور على نساءه عليه صلوات الله وسلامه وهن تسع فى ساعة واحدة جزء وقت قصير من ليل أو نهار، نساءه التسع على نبينا وآل بيته صلوات الله وسلامه يعنى ما اكتملن عنده تسع إلا فى آخر حياته عليه صلوات الله وسلامه يعنى كان جاوز الخامسة والخمسين وقارب الستين حتى اتكمل عنده التسع، هو فى العام الثانى تزوج أمنا عائشة وقبلها سودة ففى العام الثانى ما عنده غير زوجتين على نبينا ولى آل بيته صلوات الله وسلامه، العام الثانى من الهجرة، وكان عمره فى العام الثانى من الهجرة خمس وخمسون سنة وما عنده إلا زوجتين ثم ها يعنى النساء التسع يعنى ليتنى ضبط التحديد لكن لعله يعنى ما اكتملن كصفية مثلا من نساءه، يعنى كانت هذه فى موقعة بنى قريظة أو ليس كذلك كانت فى العام السادس للهجرة، نعم، خيبر؟، خيبر على كل حال، خيبر او قريظة؟ ما يضر على كل حال فى العام السادس وخيبر فى العام السابع يعنى كان عمر النبى عليه الصلاة والسلام فى العام السادس للهجرة مع ثلاثة عشر سنة فى مكة وستة تسعة عشر سنة وأربعين، تسع وخمسون سنة، يعنى ما أكتملت هذه النسوة عنده إلا وقد قارب على الستين، ثم يقول أنس يطوف على نساءه التسع فى الساعة الواحد من ليل أو نهار بغسل واحد أيضا،، سبحان الله يعنى نحن أمرنا غذا أراد الإنسان أن يتصل بزوجته مرة ثانية أن يغتسل أو أن يتوضأ لأنه أنشط للعود لأن الجسم يفتر، فلعلك تجهد نفسك ولا تتمكن بعد ذلك من مواصلة هذا مرة ثانية، فلا بد من منشط عن طريق الإستحمام أو

طور بواسطة نورين ميديا © 2015