وكم ليلةٍ بِتُّها ساهراً ... أُراعي بها النَّجمَ حتى أفَلْ

وقد طال ليليَ شوقاً إليك ... ولولا الهوى والنَّوى لم يَطُلْ

أُسَوِّفُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015