المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
حديث عباس الترقفي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (30432)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
عباس الترقفي
المحتويات
المقدمة
المواضيع الرئيسية
من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له
خيركم في المائتين كل خفيف الحاذ.
من صلى أربعا قبل الظهر وأربعا بعدها وجبت له الجنة
طلب العلم فريضة على كل مسلم
ما من صلاة مفروضة إلا وبين يديها ركعتان
لوددت أن تبارك في صدر كل إنسان من أمتي
صيام ثلاثة أيام من كل شهر: ثلاث عشرة، وأربع عشرة، وخمس عشرة، صوم الدهر
عليكم بالأمير وأصحابه.
إذا مررت ببلدة ليس فيها سلطان فلا تدخلها، إنما السلطان ظل الله، ورمحه في
إذا استقر أهل الجنة في الجنة اشتاق الأخوان، فيسير سرير ذا إلى ذا حتى يلتقيان، فيتحدثان ما
الغيبة تخرق الصوم، والاستغفار يرقعه، فمن استطاع منكم أن لا يجيء غدا بصومه مرقعا
كنا نركعهما إذا قمنا، يعني: بين الأذان والإقامة من المغرب
إن الرجل ليعمل الحسنة فيتكل عليها، ويعمل المحقرات حتى يأتي الله وقد أحطن به، وإن الرجل
إنكم في ممر الليل والنهار في آجال منقوصة وأعمال محفوظة والموت يأتي بغتة، فمن زرع خيرا
موقف ساعة في سبيل الله خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود
من غسل مسلما فكتم عليه غفر الله له أربعين مرة، ومن حفر له فأجنه أجري عليه كأجر مسكن أسكنه
: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البسر والتمر أن ينتبذا جميعا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتبع الحرير من الثوب فينزعه
إن الدنيا خضرة حلوة، وإن رجالا سيخوضون في مال الله عز وجل ورسوله بغير حق، لهم النار يوم
من لم يطهره المسح على الخمار فلا طهره الله عز وجل
إذا رأت المرأة ذلك فأنزلت فلتغتسل.
هو صغير.
صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين
من قتل دون ماله مظلوما فله الجنة
: نزلت هذه الآية: {يأيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك} [التحريم: 1] .
إن الله تعالى فضل محمدا صلى الله عليه وسلم على أهل السماء وعلى الأنبياء، قالوا: يابن عباس
الهر من متاع البيت
ألا تغسل هذا النتن عنك؟ أفلا تغسل هذا الرجس عنك. فأتيت بئرا فاغتسلت فيه حتى اصفر الماء،
السائبة تضع ماله حيث شاء، قال شعبة: لم يسمع هذا من سلمة أحد غيري
يا غلام، أو يا بني، ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن.
ما كنتم تذكرون؟ قلنا: العزل يا رسول الله، فقال: لا عليكم أن لا تفعلوا، فإنه كما قدر الله
أهل اليمن أرق قلوبا، وأكثر أفئدة، وأنجع طاعة
ما منكم أحد ينجيه عمله.
الحرب خدعة
لرأي شيخ أحب إلي من مشهد شاب
قال لي أبو بكر: أي يوم توفي النبي صلى الله عليه وسلم؟ قلت: يوم الاثنين، قال: إني أرجو أن
أن ملكا من الملوك خرج يسير في مملكته وهو مستخف من الناس، حتى نزل على رجل له بقرة، فراحت
إن خير الصيام صيام داود، كان يصوم نصف الدهر، وخير الصلاة صلاة داود، كان يرقد نصف الليل
لعلك أن تمر بقبري ومسجدي، قد بعثتك إلى قوم رقيقة قلوبهم يقاتلونك على الحق مرتين، فقاتل
إن أحبكم إلي وأقربكم مني من لقيني بمثل الحال التي فارقني عليها
اللهم اجعله هاديا مهديا، واهده واهد به
أعطني نخلتك المائلة التي فرعها في دار فلان ولك بها نخلة في الجنة. فقال له الرجل: لقد
أن يورث امرأة أشيم الضبابي من الدية
أوتيت الكتاب وما يعدله، يعني: ومثله، يوشك شبعان على أريكته يقول: بيننا وبينكم هذا الكتاب،
من أصحابي من لا يراني بعد أن يفارقني.
أصلح لي هذا اللحم فأصلحته، فلم يزل يأكل منه حتى بلغ المدينة
نعم، ويتوضأ
من خير الناس؟ قال: ذاك أبو بكر بعد نبي الله صلى الله عليه وسلم، قال: ثم أتى أبو بكر بعد،
عليكم بالسمع والطاعة لمن ولاه الله أمركم، وإن كان عبدا حبشيا، ألا وسيرى من بقي منكم بعدي
كان ابن الزبير يصلي ركعتين بعد العصر، قال: فنهيته عن ذلك، قال: فأخذ بيدي حتى أقامني على
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم شديد الحر على بقيع الغرقد، فكان الناس يمشون خلفه،
ما من أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي حتى أرد عليه السلام
من صام يوما ابتغاء وجه الله باعده الله من جهنم كبعد غراب طار وهو فرخ حتى مات
إن من دعوة الأخ للأخ في الله تستجاب
لا ترغبوا عن آبائكم، فمن رغب عن أبيه فإنه كفر
إن هؤلاء كانوا عبادا لي يعبدوني ولا يشركوا بي شيئا، ويسد بهم الثغور، ويتقى بهم المكاره،
فراش للرجل، وفراش لامرأته، والثالث للضيف، والرابع للشيطان
لا تخيفوا أنفسكم. أو قال الأنفس بعد أمنها.
إن كان في شيء شفاء ففي شرطة من حجم، أو شربة من عسل، أو كية بنار تصيب الماء، ولا أحب أن
ما من غازية تغزو في سبيل الله فيصيبوا غنيمة إلا تعجلوا ثلثي أجرهم من الأجر، ويبقى لهم
من عرض عليه طيب فلا يرده، فإنه خفيف المحمل طيب الرائحة
من سمع رجلا ينشد في المسجد ضالة فليقل: لا أداها الله إليك، إن المساجد لم تبن
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص اللسان
ما من قلب إلا وهو بين إصبعين من أصابع الرحمن، إذا شاء أن يقيمه أقامه، وإذا شاء أن يزيغه
يا خرقاء، تموتين بفلاة من الأرض، يدفنك خير مؤمن من أهل الأرض يومئذ، فقال له عمر: ومن أنت
ألا أخبركم بخمس دنانير أفضلها وأخسها، أفضلها دينار أنفقته على والدتك، ودينار أنفقته على
امكث حتى يأتي القوم.
الإيمان بضع وستون، أو بضع وسبعون، أفضلها شهادة أن لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن
لا يجزئ ولد والده إلا أن يجده مملوكا فيشتريه ويعتقه
لا تذهب الأيام والليالي حتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا، ويحبس الفرات عن جبل من الذهب،
إذا لقيتم المشركين في الطريق فلا تبدءوهم بالسلام، واضطروهم إلى أضيقها
إنما الدين النصيحة.
من قال حين يمسي: أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق، لم يضره لدغة عقرب حتى
إذا قام الرجل من مجلسه ثم جاء فهو أحق به
من قام من مجلسه يوم الجمعة ثم عاد فهو أحق به
إن الله تعالى لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يحفظ القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل
حين غربت الشمس تدري أين تذهب؟ قال: الله ورسوله أعلم، قال: إنها تذهب فتسجد تحت العرش،
ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما قط، إن اشتهى شيئا أكله، وإن لم يشته شيئا
اتقوا النار ولو بشق تمرة، فإن لم يكن شق تمرة فكلمة طيبة
اقرءوا القرآن من أربعة: من ابن أم عبد، فبدأ به، وأبي بن كعب، ومعاذ بن جبل، وسالم مولى أبي
ما هلك أهل نبوة حتى يفشو فيهم الربا والزنا
يا أبا ذر، تدري فيم ينتطحان؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: لكن الله أعلم سيقضي
كنا نرى الآية في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم بركة، وأنت ترون الآية
أنا أحق أن أتجاوز عنه
كفر بالله ادعاء إلى نسب لا يعرف، وكفر بالله تبرؤ من نسب وإن دق
ما منكم أحد ينجيه عمله.
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك. فقال له رجل من أصحابه: تخاف علينا وقد آمنا بك وبما
لا يموتن أحد إلا وهو حسن الظن بالله عز وجل
اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ
والله ما رقدت، ولكن أشياء حدثت بها نفسي حتى والله غمتني، فنظرت في الأشياء كلها، فإذا هي
اللهم من آمن بي وصدقني وعلم أن ما جئت به الحق من عندك فأقل ماله وولده، وحبب إليه لقاءك،
يا أرض ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك، وشر ما خلق فيك وشر ما دب عليك، أعوذ
البر حسن الخلق، والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يعلم الناس
نزلت في المسافر تصيبه الجنابة فيتيمم ويصلي
إن هذا الإحصاء شديد
صليت بغير وضوء {ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون} [آل عمران: 135] فأتى المطهرة فتوضأ ثم
يا عمر، قم فأطعمهم، فقال عمر: يا رسول الله، ما عندي إلا تمر هو قوت عيالي، قال: قم فأطعمهم
إذا استقر أهل الجنة في الجنة اشتاق الإخوان إلى الإخوان، فيسير سرير ذا إلى ذا، فيلتقيان
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوب واحد متوشحا به
كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة، ثم ننصرف وليس للحيطان فيء نستظل
إن الله لم يفرض الزكاة إلا ليطيب ما بقي من أموالكم، إنما فرض المواريث في أموال من بقي
لو كنت تقدمت في هذا لفعلت كذا وكذا. ثم كتب إلى أهل الأمصار وأهل الذمة في قرى أو نزل، شك
لم يطف هو وأصحابه بين الصفا والمروة إلا طوافا واحدا لعمرتهم ولحجتهم
ويحك استغفر الله وتب إليه. فرجع غير بعيد ثم جاء، فقال: يا رسول الله، طهرني، فقال رسول
ناولني شيئا أستنجي به، قال: فأناوله العود والحجر، أو يأتي حائطا يتمسح، أو يمسه الأرض، ولم
استقاموا على شهادة أن لا إله إلا الله
وما بأس، إنما هو بضعة منه
إذا اشتهى أحدكم أهله فليأتها ولو على تنور
في قول الله تعالى: {ارجعون {99} لعلي أعمل صالحا} [المؤمنون: 99-100] .