52 - وَفِي مُسْند رَافع بن خديج

قد تقدم ذكر

الحقل والمحاقلة

انفا فِي مُسْند ظهير بن رَافع

الماذيانات

الْأَنْهَار الْكِبَار وَالْوَاحد ماذيان كَذَلِك كتب مِنْهَا الْعَجم وَلَيْسَت بعربية وَلكنهَا سوادية والسواقي دون الماذيانات قَالَه صَاحب الغريبين

والجدول

النَّهر الصَّغِير وأقبال الجداول أوائلها أَو مَا اسْتقْبل مِنْهَا وَإِنَّمَا أَرَادَ مَا ينْبت عَلَيْهَا من العشب

والمزارع

كل مَا تتأتى زراعته من الْأَرْضين

الْخَبَر وَالْمُخَابَرَة

الْمُزَارعَة على النَّصِيب وَقيل أَصله من خَيْبَر لِأَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أقرها فِي أَيدي أَهلهَا على النّصْف فَقيل خابرهم أَي عاملهم فِي خَيْبَر

كفأت

الْقدر ذَا كببتها لتفرغ مَا فِيهَا وَقَالَ الْكسَائي كفأت الْإِنَاء كبيته وكفأته وأكفاته أَي أملته

عدلت الشَّيْء بالشَّيْء أَي ماثلته بِهِ يُقَال عدل ماثل وساوى وشابه وَالْعدْل الْمثل وَكَذَلِكَ الْعدْل فِي قَول الْبَصرِيين وَمَا عَادل الشَّيْء من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015