الخامة

من الزَّرْع الطَّاقَة

تفيئها

تميلها

حَتَّى

يهيج

أَي ييبس يُقَال هاج النَّبَات إِذا يبس وهاج إِذا صفر

الأرزة

شجر الصنوبر وَقد يُقَال بِفَتْح الرَّاء

والمجذية

الثَّابِتَة أجذى الشَّيْء يجذي ثَبت

الانجعاف

الانقلاب جعفت الرجل صرعته

العير

الْإِبِل تحمل الْميرَة وَالْمَتَاع

إِذا أَرَادَ سفرا

ورى

بِغَيْرِهِ أَي ستره وَوهم غَيره وَأَصله من الوراء أَي ألْقى التَّبْيِين وَرَاء ظَهره

المفاز والمفازة

القفر وَقيل سميت بذلك تفاؤلا بالفوز والنجاة وَقيل من قَوْلهم فوز إِذا مَاتَ أَي يخَاف فِيهَا الْمَوْت لبعدها وصعوبة سلوكها وَيُقَال أَيْضا فوز الرجل إِذا ركب الْمَفَازَة

جلا

كشف

وتجلى

انْكَشَفَ

الْوَجْه

مُسْتَقْبل كل شَيْء ووجههم جهتهم الَّتِي يستقبلونها ومقصدهم الَّذِي يقصدونه

فَأتى إِلَيْهَا

أصعر

أَي أميل والصعر الْميل والإعراض

اسْتمرّ

بِالنَّاسِ الْحر أَي الِاجْتِهَاد فِي السّفر وَالْمُبَالغَة فِيهِ وَاسْتمرّ تتَابع

تفارط

تقدم وتباعد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015