172 - وَفِي مُسْند أم الْمُؤمنِينَ حَفْصَة رَضِي الله عَنْهَا

التلبيد

أَن يَجْعَل الْمحرم فِي رَأسه شَيْئا من صمغ ليتلبد شعره فَلَا يتَوَلَّد فِيهِ الْقمل وَفِي التلبيد صِيَانة للشعر لِئَلَّا يشعث فِي مُدَّة الْإِحْرَام يُقَال لبد يلبد تلبيدا فَهُوَ ملبد

الْفسق

الْخُرُوج عَن الطَّاعَة فِي مَا يعقل وَخُرُوج عَن التَّحْلِيل فِي مَا لَا يعقل قَالَ تَعَالَى

{ففسق عَن أَمر ربه}

الروع

الْفَزع وَالْخَوْف

المقمعة

كالمقرعة

الإستبرق

مَا خشن من الديباج وَهُوَ فَارسي مُعرب

وشفير

كل شَيْء حرفه كالنهر وَغَيره وحرفا الْبِئْر مقارببان يبنيان بِحجر أَو مدر على رَأس الْبِئْر من جانبيها وَإِن كَانَا من خشب فهما زرنوقان

تواطت فِي الْعشْر الْأَوَاخِر

الأَصْل الْهَمْز تواطأت أَي اتّفقت

الْخَسْف

انحطاط الأَرْض بِمن تخسف بِهِ وغيبتهم فِيهَا

والبيداء

البقيع من الأَرْض الَّذِي لَا عمرَان فِيهِ

ليؤمن

أَي ليقصدن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015