تقربُوا بِالْحَجِّ وَالْعمْرَة وَلم أَتَقَرَّب إِلَّا بِأَحَدِهِمَا

النصب

التَّعَب وَالْمَشَقَّة

فأحقبها

أَي أردفها والمحقب المردف

القتب

أَدَاة الرحل للجمل كالإكاف لغيره من الدَّوَابّ الَّتِي يحمل عَلَيْهَا

أحسر خمارى

عَن عنقِي أَي أكشفه

لَيْلَة النَّفر

أَي الرُّجُوع من منى بعد تَمام الْحَج يُقَال نفر من حجه إِذا دفع وَانْطَلق

القلائد

المعاليق واحدتها قلادة وَهُوَ مَا يعلق أَو يتقلد بِهِ من حلي أَو غَيره

النَّجْم

وَظِيفَة معلقَة بِوَقْت يجب فِيهِ أَخذهَا واقتضاؤها نجمت عَلَيْهَا أَي وظفت وَفرقت فِي نُجُوم وأوقات تُؤدِّي ذَلِك فِيهَا

القرام

السّتْر الرَّقِيق

السهوة

كالصفة تكون بَين يَدي الْبَيْت وَيُقَال هُوَ بَيت صَغِير كالمخدع حَكَاهُ أَبُو عبيد قَالَ ابْن الْأَعرَابِي السهوة الْكَفّ بَين الدَّاريْنِ

النمرقة

الوسادة وَجَمعهَا نمارق

الدرنوك

مَا كَانَ لَهُ خمل من الستور وَبِه تشبه فَرْوَة الْبَعِير

القطف

ضرب من الأكسية وَاحِدهَا قطيفة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015