شَيْء

النزل

مَا يهيأ للنزيل مِمَّا يصلح أَن ينزل عَلَيْهِ ونزيل الْقَوْم ضيفهم

والمدخل

مَا دخل فِيهِ واختير مُسْتَقرًّا لَهُ

شرعت الْإِبِل

وَردت الشَّرِيعَة وَهِي مَوضِع المَاء الَّذِي ترده وتشرب مِنْهُ وشرعتها تشريعا أمكنتها من الْوُرُود فِي الشَّرِيعَة وَلم أمنعها

السَّلب

الَّذِي يقْضِي بِهِ للْقَاتِل فِي الْحَرْب هُوَ مَا كَانَ على الْمَقْتُول من لِبَاسه وَمن الة الْحَرْب

106 - وَفِي مُسْند وَاثِلَة بن الْأَسْقَع

الفرى

جمع فِرْيَة والفرية الْكَذِب والبهتان والإخبار بِكَوْن مَا لم يكن

أَن يَدعِي إِلَيّ غير أَبِيه

أَي ينتسب

وَأَن يرى عَيْنَيْهِ مَا لم تَرَ

على وَجْهَيْن أَحدهمَا أَن يخبر أَنه رأى فِي الْمَنَام مَا لم ير وَالثَّانِي أَنه يَدعِي أَنه شَاهد مَا لم يُشَاهد وَرَأى بِعَيْنيهِ مَا يعلم أَنه لم يره من خبر أَو شَهَادَة يزورها وكل ذَلِك مَذْمُوم

اصْطفى

اخْتَار وصفوه الشَّيْء خالصه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015