والحقل

الزَّرْع إِذا تشعب ورقه وَقد يكون الحقل الأَرْض الْبَيْضَاء وَهِي القراح وَلَكِن قَوْله عَن الحقل يَكِيل من الطَّعَام دَلِيل على أَنه عَنى الزَّرْع الْقَائِم فِي الحقل

والمعاومة

بيع السنين

والعرايا

بيع مَا تصدق بِهِ من ثَمَر النّخل يخرصها تَمرا وَقد تقدّمت الْأَقْوَال فِي هَذَا وَتَفْسِير بعض ذَلِك فِي حَدِيث جَابر

وَفِي رِوَايَة ابْن همام عَن جَابر

الحقول كِرَاء الأَرْض

المنحة

أَصْلهَا الْعَطِيَّة ثمَّ قد تكون فِي الأَصْل أَو فِي الْمَنْفَعَة

فِي حَدِيث

الْقصرى

كَذَا فِي لُغَة أهل الشَّام وَغَيرهم يَقُول القصارة وَهُوَ اشْتِرَاط مَا يبْقى من السنبل بعد مَا يداس وَبَعْضهمْ يَقُول قصرى على وزن فعلى

الأَرْض الْبَيْضَاء

مَا لَا شجر فِيهِ وَلَا زرع

الْعَزْل

تعمد ترك الْإِنْزَال عِنْد الْجِمَاع

الْبدن وَالْهدى وَالْهدى

اسْم لكل مَا يهدى ويتقرب بِهِ فِي الْحرم من النعم وَالنعَم الْإِبِل وَوَاحِدَة الْبدن بَدَنَة وَقَالَ الْفراء النعم يذكر وَلَا يؤنث يُقَال هَذَا نعم وَارِد وَوَاحِد الْهَدْي هَدِيَّة وهدية وَقد يكون الْهَدْي من غير النعم كالبقر وَالْغنم وَقد تسمى الْإِبِل كلهَا هَديا لِأَن مِنْهَا مَا يهدي فسميت بِمَا يلْحق بَعْضهَا قَالَه أَبُو بكر بن الْأَنْبَارِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015