فإذْ كان ذلك كذلك وكانت قرأء الأمصار من أهل الحجاز والشأم والعراق على القراءة الأخرى، وهي: (ومن عنده علم الكتاب) ، كان التأويل الذي على المعنى الذي عليه قرأة الأمصار أولى بالصواب ممّا خالفه، (?) إذ كانت القراءة بما هم عليه مجمعون أحقَّ بالصواب.

"آخر تفسير سورة الرعد" (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015