تفسير سورة محمد (تابع 1) الآية [18]

وردت أحاديث كثيرة تذكر بعض ما سيكون بين يدي الساعة من كثرة القتل بين الناس على حطام الدنيا، وكثرة الخسف والقذف والزلازل على أولئك القوم الذين يبارزون الله بالمعاصي والذنوب، وأن يلتمس العلم عند الأصاغر، ولا تقوم الساعة حتى يكون الروم أكثر الناس، وحتى يفتح المسلمون القسطنطينية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015