وَقيل إِنَّهَا تدل على عسر الرزق وَكَثْرَة الدّين

وَمن تَلا سُورَة وَالْعصر فَإِنَّهُ يكون كثير الرِّبْح والخسران وَقيل إِنَّهَا بِشَارَة ونذارة وَمن تَلا سُورَة الْهمزَة فَإِنَّهُ يكون مُسلما وَيجمع مَالا وينفقه فِي الْبر وَقيل إِنَّه يمشي بالنميمية وَمن تَلا سُورَة الْفِيل فَإِنَّهُ يهْزم العساكر وَيفتح على يَده مَدَائِن وَقيل من تَلَاهَا فَإِنَّهُ يحجّ وَقيل إِن تلاوتها على الأَرْض فتْنَة يهْلك فِيهَا أَعدَاء الله

وَمن تَلا سُورَة قُرَيْش فَإِنَّهُ يؤلف بَين النَّاس

وَيطْعم الْمُحْتَاج وَقيل إِنَّه ينَال رزقا بِلَا عناء

وَمن تَلا سُورَة أَرَأَيْت خَالفه قوم وينصر عَلَيْهِم وَقيل إِنَّه يمْنَع الزَّكَاة وَيتْرك الصَّلَاة ويكذب بِيَوْم الدّين

وَمن تَلا سُورَة الْكَوْثَر فَإِنَّهُ يكثر الصَّلَاة وَالْأُضْحِيَّة

وَمن تَلا سُورَة الْكَافِرُونَ فَإِنَّهُ يُجَاهد الْكفَّار ويعاديهم وَقيل إِنَّه يحضر مَعَ قوم بتدعيه

وَمن تَلا سُورَة النَّصْر فَإِن الله ينصره على أعدائه وَإِن كَانَ ملكا فتح مَدَائِن وَقيل من قَرَأَهَا دنا أَجله وَمن تَلا سُورَة تبت فَإِن منافقا يعاديه وَيهْلك الْمُنَافِق وَقيل إِنَّه يبْذل المَال فَإِن لم يكن لَهُ مَال فَإِنَّهُ يمشي بالنميمة وَمن تَلا سُورَة الاخلاص فَإِنَّهُ يرْزق التَّوْحِيد وَقلة الْعِيَال وينال ... . . وَاسم الله الاعظم ويستجاب لَهُ دَعْوَة وَقيل إِنَّه يكون بِلَا كفؤ وَمن تَلا سُورَة الفلق فَإِنَّهُ يحض على عَدو وَيحسن حَاله

وَمن تَلا سُورَة النَّاس فَإِن الله يرفع عَنهُ الشَّرّ من الْإِنْس وَالْجِنّ والهوام والحساد وَيدْفَع عَنهُ شَرّ السَّحَرَة وَكيد الشَّيَاطِين

وَقيل أَن من تَلَاهَا ابتلى بالوسواس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015