في لجّة أمسك فلانا عن فل أراد: عن فلان.

وقال الآخر (?) :

قواطنا مكّة من ورق الحمي أراد: الحمام.

وأنشد الفراء (?) :

قلت لها: قفي، فقالت لي: قاف أراد فقالت: قد وقفت، فأومأت بالقاف إلى معنى الوقوف.

ولم نزل نسمع على ألسنة الناس: الألف: آلاء. الله، والباء: بهاه الله، والجيم:

جمال الله، والميم: مجد الله. فكأنّا إذا قلنا: (حم) دللنا بالحاء على حليم، ودللنا بالميم على مجيد.

وهذا تمثيل أردت أن أريك به مكان الإمكان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015