وَقَالَتْ أَيْضًا تَرْثِيهِ بِهَذِهِ الْأَبْيَاتِ:
[البحر الكامل]
مُنِعَ الرُّقَادُ فَعَادَ عَيْنِي عَائِدُ ... مِمَّا تَضَمَّنَ قَلْبِيَ الْمَعْمُودُ
مَا لَيْلَةٌ حَبَسَتْ عَلَيَّ نُجُومَهَا ... فَسَهِرْتُهَا وَالشَّامِتُونَ رُقُودُ
قَدْ كَانَ يُسْهِرُنِي حِذَارُكَ مَرَّةً ... فَالْيَوْمَ حُقَّ لِعَيْنِيَ التَّسْهِيدُ
أَبْكِي أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَدُونَهُ ... لِلزَّائِرِينَ صَفَائِحٌ وَصَعِيدُ