الله رب العالمين. وكلما ألقى الشيطان في روعك من الوساوس ما ألقى؛ {فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}.

تلك بلاغات القرآن العملية التي رسمها الله لعباده صراطاً مستقيماً، فما بقي الآن إلا ضابطها العام، وقانونها الكلي؛ لضمان توقيعها في واقع الحياة بصورة نموذجية؛ سيراً إلى الله وسلوكاً إليه تعالى، وهو البلاغ السادس.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015