753 - وأسحم ريان القرون كأنه ... أساودرمان السباط الأطاول

754 - وتخطو على برديتين غذاهما ... نمير المياه والعيون [الغلاغل].

(فليمدد له الرحمن مداً)

أي: فليدعه في ضلالته وليمله في غيه.

(وخير مرداً)

أي: مرجعاً يرد إليه.

(تؤزهم أزاً)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015