يتبدلُ قومٌ بعد قوم

(لجعلناهُ رجلاً)

لأن الجنس إلى الجنس أميلُ وبه آنس [وعنه أفهمُ]. قال الجاحظ:

"من لطيف صنع الله أن فطر المعلمين على وزن عقول الصبيان وإلا لم يكن إلى

تأليف الأمر بينهما سبيلٌ".

وسمع عبد الملك بن مروان كلاماً مختلطاً فقال: "كلامُ مجنونٍ أو مناغيةُ

صبيٍّ" (5).

صبئ" ..

وقال - صلى الله عليه وسلم -: "من كان له صبيٌّ فليتصبَّ له" أي [ليكلمْهُ] كلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015