أو تقديره: يؤمنون بما أنزل إليك وبالمقيمين الصلاة، أى يصدقون بالكتاب وبالمؤمنين كقوله: (يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ).

ثم قوله: (وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ) رفع مستأنف.

(لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ)

إذ قالت اليهود لا نشهد بما أنزل الله، فشهد الله بما أظهر من المعجزات

.

(فَآمِنُوا خَيْرًا لَكُمْ)

على ضمير الجواب: أى: يكن خيرا لكم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015