على وزن فعلين، غسالة جروحهم وأجوافهم.

وقيل: إنه العرق والصديد. وفي معناه قال الطرماح:

1317 - [يبل] بمعصوم جناحي ضئيلة ... [أفاويق] منها هلة ونقوع.

وقال آخر:

1318 - وليس بها ريح ولكن وديقة ... يظل لها الساري يهل وينقع.

(إنه لقول رسول)

أي: تلاوته، أي: محمد صلى الله عليه.

(لأخذنا منه باليمين)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015