وقيل: أفواجاً.

(وفتحت أبوابها)

واو الحال.

أي: تجدونها عند المجيء مفتحة الأبواب، وأما النار فإنها مغلقة لا تفتح إلا عند دخولهم فيها.

(وأورثنا الأرض)

أي: أرض الجنة.

(نتبوأ من الجنة حيث نشاء)

أي: من منازلهم التي هي لهم، لأنهم مصروفون عن إرادة غيرها. (حافين)

محدقين محيطين.

[تمت سورة الزمر]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015