ويجوز: فإنه يتحسر عليه.

ويجوز: كمن آمن وعمل صالحاً.

ويجوز: كمن علم الحسن والقبيح.

ويجوز: فإن الله يضله، إلا أنه وقع (من يشاء) موقع الجميع.

وإنما كان أكثر استفهامات القرآن بلا جواب، لمعنيين، أحدهما: ليكثر احتمال الجواز، والثاني: لأنها من عالم لا يستعلم مستفيداً. (من كان يريد العزة فلله العزة جميعا)

قال قتادة:

أي: فليتعزز بطاعة الله.

وقال علي: من سره الغنى بلا مال، والعز بلا سلطان، والكثرة بلا عشيرة، فليخرج من ذل معصية الله إلى عز طاعته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015