سورة القصص

(شيعاً)

فرقاً، أي: فرق بني إسرائيل، فجعلهم خولاً للقبط.

(ونريد أن نمن)

واو الحال، أي: فقصد فرعون أمراً في حال إرادتنا لضده. (وأوحينا إلى أم موسى)

ألهمناها.

وقيل: إنه كان رؤيا منام.

(فإذا خفت عليه)

أي: خفت أن يسمع جيرانك صوته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015