«يضيق على من يشاء» وقال قوم: معنى هذا الكلام الاستفهام كأنه قال: «أفظن أن لن نقدر عليه». وقال آخرون معناه «مغاضبًا لبعض الملوك».

(وكانوا لنا خاشعين) [90] وقف حسن.

ومثله: (آية للعالمين) [91].

(وتقطعوا أمرهم بينهم) [93] تام.

(أنهم لا يرجعون) [95] تام أي: لا يتوب منهم تائب.

(قد كنا في غفلة من هذا) [97] تام. (بل كنا ظالمين) تام.

وقوله: (فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا) وقف حسن. وقال السجستاني: لما قال: (حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015