[سورة الزخرف (43) : آية 31]

29 بَلْ مَتَّعْتُ: بلغ الإمتاع غايته فلم يبق إلّا الإيمان أو العذاب.

32 نَحْنُ قَسَمْنا: أي: «فرحمة ربّك» : [وهي] (?) النّبوّة أولى باختيار موضعها (?) .

31 عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ: من إحداهما: مكة والطائف، وهما الوليد بن المغيرة من مكة، وحبيب بن عمرو الثقفي من الطائف (?) .

والسّقف (?) : جمع «سقيفة» كل خشب عريض، أو جمع «سقف» ك «رهن» و «رهن» (?) .

والمعنى: أنّ في إغناء البعض وإحواج البعض مصلحة العالم، وإلّا لبسط على الكافر الرزق، وفيه توهين أمر الدنيا أيضا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015