[سورة الزمر (39) : آية 56]

منها قبل الاستقرار في الجسد يلقيها الشّياطين» .

وقال ابن عبّاس (?) رضي الله عنهما: «لكلّ جسد نفس وروح، فالأنفس تقبض في المنام دون الأرواح» .

45 اشْمَأَزَّتْ: انقبضت (?) .

49 إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ: أي: سأصيبه (?) ، أو بعلم علّمنيه الله (?) .

أو على علم يرضاه عني (?) .

56 أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ: لئلا تقول (?) ، أو كراهة أن تقول/ (?) . [85/ أ] يا حَسْرَتى: الألف بدل ياء الإضافة لمدّ الصّوت بها في الاستغاثة (?) .

فِي جَنْبِ اللَّهِ: في طاعته (?) ، أو أمره (?) .

يقال: صغر في جنب ذلك، أي: أمره وجهته لأنّه إذا ذكر بهذا الذكر دلّ على اختصاصه به من وجه قريب من معنى صفته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015